قفة رمضان/ »gouffet ramadan »

تتسابق الكلمات و تتزاحم العبارات لتنظم عقد الشكر الذي لا يستحقه إلا من كان في صفوف المتبرعين و المتصدقين في قفة رمضان الذي تنظمه الجمعية فكانت الانطلاقة بفتيات نظمن حملة جمع المواد الغذائية من منازل العائلات الحارصين على الصدقة و المتسابقين على فعل الخير وتزايد العطاء بالمساحات الكبرى والدكاكين من أناس امنت بقيمة الصدقة ف » ما نقصت صدقة من مال  » لنتواصل أعمال الخير مع  1000دينار دفعها رجل كريم لاضافة قرابة 100دجاجة بالقفة لم تكن مبرمجة ثم الحركة الجميلة التي قام بها المزود الذي تبرع بكل الكمية راجيا الأجر والثواب و المجموعة النيرة أصحاب حملة « الباقيات الصالحات  » الذين قدموا الخير الكثير من مساعدات مالية وغذائية والذين أضافوا النشاط والحيوية وكان لوجودهم الوقع الطيب وأهل الخير من عائلاتنا بالخارج وكل من تطوع أو شارك في هذه الحملة من قريب أو بعيد. فكل كلمات الثناء والشكر على عطائكم « وان قلت شكرا فشكري لن يوافيكم ؛ حقا سعيتم فكان السعي مشكورا ؛ ان جف حبري عن التعبير يكتبكم قلب به صفاء الحب تعبيرا.